جهاز طارد الأفاعي
يمثل جهاز طرد الثعابين حلاً متطوراً في تقنية إدارة الحياة البرية، حيث يقدم للأشخاص أصحاب الممتلكات طريقة إنسانية وفعّالة لطرد وجود الثعابين غير المرغوب بها. يعمل هذا الجهاز الابتكاري بإصدار أنماط اهتزازية وتواتر فوق صوتي يجعل البيئة غير مريحة للثعابين، مما يشجعهم على تجنب المنطقة المحمية. يجمع الجهاز بين تشغيل بالطاقة الشمسية وبناء مقاوم للأحوال الجوية، مما يضمن الحماية المستمرة دون الحاجة إلى صيانة متكررة أو استبدال البطاريات. يتراوح نصف قطر التغطية عادةً بين 70-100 قدم، مما يجعله مناسبًا لكل من الفناء السكني والممتلكات التجارية الأكبر. يستخدم جهاز الطرد تقنية استشعار متقدمة تُفعّل تلقائيًا عند الكشف عن الحركة، مما يحافظ على الطاقة مع الحفاظ على اليقظة الدائمة. تحتوي دوائر الجهاز المعقدة على ترددات تتراوح بين 400-1,000 هرتز، والتي تستهدف بشكل خاص أنظمة اكتشاف الاهتزاز الداخلية الحساسة للثعابين دون الإضرار بالحياة البرية الأخرى أو الحيوانات الأليفة. يتطلب التركيب جهدًا بسيطًا، حيث يسمح التصميم القائم على المسمار بسهولة وضعه في أنواع مختلفة من الأرضيات، بينما يحافظ مظهره غير البارز على جمالية المناظر الطبيعية.